"من يرد الله به خيرا يفقه في دينه." حديث صحيح

(إنما يخشى الله من عباده العلماء) سورة فاطر 28 

الحديث لول و الٱية فالقرٱنية تتبين أهمية ديال العلم للمسلمين ( و الناس بصفة عامة ) حيت ماغاديش تعبد الله بالجهل، ماغااديش تبع رأيك و صاافي و تقول هاادي حلال و هاادي حراام و دير لي بغيتي ( واخا شي مراات الحلال تيكون بين و الحرام تيكون بين )، تيخصك ترجع للقرٱن و الأحاديث و مصادر التشريع باش تعرف شنو دير. و كااين فسورة الأنبياء فالٱية 7 ( فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ). يعني مافيها بااس تسول على لحااجة و تقول ماعاارفش، لخاايبة هي تسنطح و تبداا تعطي فتوى بدون علم. 

مهم طلب العلم  الشرعي عاادي و بالعكس زويين، و لكن بناادم مابقااش تيبغي يهضر  عليه حيت ولات معطية وااحد الصورة و فكرة خاايبة. يشوفوك شي حد بااغي دخل تصلي يقولك دااير فيها مسلم  ولا تتسمع لقرٱن شي حااجة لي غريبة و حشومة، و النااس ولاات تتقلب على الهفوات و الزلات و الأخطااء ديال شي حد لي تيصلي و لي تيهضر على طريق الحق بااش يقولوا هاانتااا شتي رااه ماخااصكش تييق فيهوم، رااه هذاا تلقااه تيدير و تيدير، و من النااحية أخرى، غاادي يقلبوا على شي حد لي تيدير جميع أنواع المحرماات و يقولك هذاا رااه حسن من لاخور و واحد المرة شفتو دار واحد لحااجة زويينة. و هااد لقضية بصح كااينة، حيت تاا شي حد ماخاايب 100% ولا مزياان 100% كلشي تيغلط و كلشي تيديير أخطااء و كلشي عندو شي حواايج لي زويينة تيديرها، و لكن المشكل هو فاش نتاا تتبدا تعزل كيف مارشقاات ليك و تااخد واحد لحااجة لي زويينة تيديرهاا شي إنساان لي ضاال على الطريق ( الله يهديه و يهدينا كاملين ) و عوتااني تنسى جميع لحاجات زويينة لي تيديرهاا واحد الشخص و تمشي تشوف غي وااحد لي خاايبة تيديرهاا إنساان لي شااد طريق الله. و هاادشي علااش كاامل ؟ بااش شي وااحد لي نفسوا مريضة يبرد على رااسو، بااش  يلقى السبة على أنه يبعد على الدين حيت الدين حرم شحاال من حااجة على الإنساان و لكن لي بااغي يدير عين ميكا رااه تيسد عقلوا لأي حااجة داللوجيك. 

مهم نرجعوا للحديث الأول. تيقولك من أراد الله به خيرا يفقه في دينه، و هناياا المقصود هو علم + عمل. ماكافيش تكون  عاارف و صاافي و ماتاديرش لسببين. السبب الأول 1⃣ هو داك العلم ديالك غاادي يكون حجة عليك و تسأل يوم القيامة ماذا عملت فيما علمت ؟ هانتا  قريتي و عرفتي و لكن شنو درتي فداكشي لي كنتي عاارف. السبب الثاني هو 2⃣ العلم بلا عمل تيدخلنا مع اليهود. فسورة الفاتحة كاين فاللخر "غير المغضوب عليهم ولا الضالين" المغضوب عليهم هم اليهود حيت عارفين الحق و لكن راسهوم قااصح، و النصارى ضالين حيت ماعارفينش و تيديرو فيها راه عارفين، تيخدمو بلا علم، و الوصف تيمتد و تيشمل أي إنساان لي تينطبق عليه هاد الشرطين ( علم بلا عمل / عمل بلا علم ) مااشي ضرورة يكون يهودي ولا نصراني. 

الٱية عوتاني لي درت لفوق المعنى ديالها هو أن العلماء  هم عباد الله لي تيخاافوا كتر منو بسبب العلم ديالهوم مااشي العكس بسبب الإعرااب و كيفاش الٱية منزلة. ماكااين لااش نتعمقوا فالإعراب ( حيت انا براسي مافاهموش ) 

مهم فهاد لبلوغ  إن شاء الله غاادي نحااول نعالج شوييا من هاادشي هذاا و لبوسطات لي انحط أيكونوا إن شاء الله على الدين. 

🔵 بعض تفاسير الٱيات لي تتسبب غموض للناس و تيبان فيها تناقض

🔵 بعض أحكام الفقه الضرورية و بسيطة 

🔵 إجابة على بعض الشبهات  التاافهة لي الملحدين و المسلمين لكيوت تيتداولوهاا 

🔵 ماعرفتش شنو اخر نقدر نزييد و لكن بحال والو تبان لي شي حااجة جديدة نديرها ولا نتوما تقترحوهاا 

🔴 و أتكون حااجة  أخرى 🎁 فرمضان إن شاء الله 😀

😁 المرااجع لي غاادي نخدم فهادشي هوما: 

كتاب الملخص الفقهي لصالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان

فتاوى إبن عثيمن

فتاوى إبن باز

فتاوى صالح المنجد

محاضرات و كتب ذاكر نايك

موقع إسلام سؤال جواب

موقع إسلام اونلاين 

موقع إسلام ويب 

كتب تفسير القرٱن( تفسير الطبري، تفسير إبن كثير، تفسير  السعدي ) 

كتب الأحاديث الستة 

و غيرها على حسب الحاجة 

بس: هاادشي مااشي باش نحكم على اي واحد و نقول عليه راه من المغضوب عليه ولا الضالين، هادشي باش لواحد يقرا و يتعلم و يحل عينيه على شي حاجات بسيطة فالدين، و ديك السااعة اتكون قاادر تعطي واحد الحكم و تقييم صاادق على رااسك

بييييس & لاااڤ ❤️