أحكام الطهارة في الإسلام
شنو هي لحااجة لي كانت قرة عين النبي صلى الله عليه و سلم؟
الحااجة لي كانت قرة عين النبي هي الصلاة، و الصلاة هي الركن الثاني للإسلام. و الصلاة لا تصح إلا يلا كان المصلي على طهارة. و النبي صلى الله عليه و سلم قال: «مفتاح الصلاة الطهور».
و فهاد لبوسط غاادي نهضروا على هاد المفتاح - الطهور - بشكل مبسط.
🔵الطهور فاللغة: النظافة و النزاهة عن الاقذار الحسية و المعنوية.
🔵فالإصطلاح و الشرع تتعني: إرتفاع الحدث و زوال النجاسة.
و الطهارة تتكون بإستخدام الماء في حالة التوفر ديالو، ولا للتراب لي تينوب عليه في حالة عدم توفره.
بالنسبة للماء: قال الله تعالى فسورة الفرقان، الٱية 48: «و أنزلنا من السماء ماء طهورا».
و الطهور هو ماء لي اولا طااهر رااسو، و ثانياا يصلااح تطهر، أي تغسل بيه. بالداارجة و ببساطة، المااء خااصوا يكون نقي، مااشي موسخ.
أماا يلا ماكاانش المااء أو كاان و لكن الإنساان مايقدرش يستعلموا بسبب مرض أو أي عذر شرعي، ديك السااعة البديل هو التراب.
❤️الدليل كااين فسورة المائدة، الٱية 6: «و إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم و أيديكم منه»
❤️و كاين حتى فسورة النساء، الٱية 43: «و إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم و أيديكم إن الله كان عفوا غفورا»
و غاادي نهضروا من بعد على صفة الغسل بتفصيل أكثر. هادي فقط مقدمة للطهور.
خاتمة:
الطهارة نوعان: 1️⃣معنوية من الشرك و الكفر. 2️⃣ طهارة حسية من الحدث و النجاسة عن طريق الماء بدرجة أولى، ولا التراب يلا مالقيتيش الماء.
و هاد المااء خاصوا يكون نقي براسو و ماتغيرش الرائحة ديالو، اللون ديالو، ولا المدااق ديالو بشي حااجة لي موسخة بااش يبقى صاالح.
فالبوسط الجااي إن شاء الله غادي نهضروا على أحكام الوضوء.
بيييييس ✌️