-->

أحكام العدة و الرجعة

 





ٱخر مرة هضرنا على الطلاق و الخلع، و لكن الطلاق ماتيعنيش أن القصة سالات و مايمكنش للزوج يرجع الزوجة ديالو. ممكن يلا توفرات مجوعة ديال الشروط. 

1️⃣الرجعة

الدليل على مشروعية الرجعة فالإسلام كاين فالقرٱن، السنة، و بالإجماع. 

من القرٱن: «وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا» سورة البقرة، الٱية 228

من السنة: النبي صلى الله عليه و سلم طلق حفصة ثم رجعها. 

الإجماع: أجمع أهل العلم على أن الرجل يلا طلق قل من 3 ديال مراات، عندو الحق فالرجعة. بشرط تكون هاد الشروط:

🔵ماتكونش طلقتي مراتك 3 ديال مرات. 

🔵تكون دخلتي بمرااتك الدخول الشرعي قبل ما طلقها

🔵مايكونش الطلاق لي سبق بالعوض ؛ يعني مايكونش خلع كيماا شرحناا لباارح. 

🔵يكون الزواج ديالهوم صحيح وفق للشروط لي هضرنا عليها من قبل

🔵ماتكونش فاتت العدة ( هضرنا عليها من قبل و انعاودوا نفكروا بيها)

🔵كااين بعض العلماء لي ضاافوا أن خاص تكون نيتهوم الإصلاح بجوج، كيماا ذكرنا فالٱية لي لفوق. 

ويلا كانوا هاد الشروط، لواحد يقول غي "راجعت إمرأتي" و تترجع ليه. أو يقدر يرجعها بالجماع. 

و من الأفضل أنه الرجل يشهد 2 ديال الشهود على أنه رجع الزوجة ديالو لقوله سبحانه: وَأَشْهِدُوا ذَوَي عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ [الطلاق:2]. 

و هاادشي هذاا لي قلنا راه صاالح يلا كانت العدة مزاال ماتسالات. يلا طهرات الزوجة من الحيضة الثالتة، ديك الساعة يلا بغا يرجعها تيخصوا يعاود يتزوجها من اللول. 

ويلا كان الرجل طلق مراتو 3 ديال لمرات، ديك السااعة مايمكنش يتزوجها حتى هي تزوج راجل من بعدو. و يكون الزواج ديالهوم صحيح بكل الشروط و يدخل بيها الدخول الشرعي. 

هااد الرجعة لي هضرنا عليها داباا صالحة في فترة العدة، واخا ذكرناها بإختصاار، انعاودول نذكروا العدة مجددا. 

2️⃣العدة 

العدة هي أمر لي مشروع في الكتاب و السنة. 

دليلها من القرٱن: «وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ۚ » البقرة، 228. 

3 قروء يعني 3 ديال الحيضات. و بالنسبة للنساء لي كبروا على الحيض:

«وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ» سورة الطلاق، الٱية4. 

هاادشي بالنسبة لي تيطلقها راجلها، أما بالنسبة لي تيموت ليها الرجل، العدة ديالها هي 4 أشهر و عشر أيام. 

«وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ۖ» البقرة، الٱية 234. 

الحكمة من هاد العدة هي أنها تتمنع إختلاط الأنساب في حالة كانت الزوجة حامل، و تتعطي فرصة للرجل لي طلق مراتو أنه يرجعها بسهولة. 

العدة واجبة على كل إمرأة لي طلقها الرجل، مات ليها، ولا هي خلعاتوا. 

و لكن يلا كان طلقها راجلها و مادخلش بيها الدخول الشرعي، ديك السااعة العدة ماواجبااش، حيت راه السبب ماكاينش فهاد الحالة. ديك المرأة ماغاديش تكون حاامل ولا أي حااجة. 

أما يلا كان الرجل ماات - بغض النظر على واش دخل على مراتو ولا لاا - وااجب عليها العدة لي هي 4 شهور و 10 أيام. 

العدة فيها أحكام و تفاصيل أكثر، و لكن غادي نكتفيوا بهاد القدر هذا. 

غداا إن شاء الله غاادي نتحدثوا فٱخر جزء على شنو تديروا يلا بغيتو تكملوا دراسة الفقه راسكوم من بعد شهر رمضان. 

بيييييس ✌️🐸