فااش تيكون الإنساان صاايم، تيخصوا يبعد على شي أمور حيت تتفسد الصوم ديالو. و هاد المفسدات هي: 

1️⃣الجماع: تيبطل الصوم ديال الشخص و تيخصوا يقضي داك النهار(يردو من بعد) زائد الكفارة، لي هي: عتق رقبة ويلا مالقااش، خاصوا يصوم شهرين متابعين ويلا ماقدرش لعذر شرعي، يطعم 60 مسكين. لكل مسكين خاصوا يوفر نصف صاع ديال لماكلة. 

2️⃣إنزال المني: إمام بسبب الإستمناء، تقبيل، لمس، أو تكرار نظر. و يلا طاح الشخص فهاد الأمور، تيخصوا يقضي داك النهار، بدون كفارة. ويلا كان هاد نزول المني بسبب الإحتلام ديك السااعة الشخص ماعليه لا قضاء لا والو، حيت مااشي بالإختياار ديالو. 

3️⃣الأكل و الشرب متعمدا: هاادي أكثر حاجة بااينة حيت الصيام هو أنك ماتاكلش و ماتشربش. واي واحد كلا او شرب متعمدا خاصوا يتوب إلى الله توبة نصوحة، من بعد الكفارة لي ذكرت، و يقضي حتى داك النهاار لي كلاه. 

أماا بالنسبة لي كلا او شرب ناسي، يكمل صيامو عادي، و تيتسمى هدااك أطعمه الله. 

كااين أمور بمثابة الأكل و تا هي تتفطر، بحاال: توصل الماء للجوف ديالك عن طريق الأنف، تاخد الإبر المغذية ولا حقن الدم، 

4️⃣إخراج الدم: يلا خرج الإنسان الدم بزااف باش يتبرع ليه ولا عن طريق الحجامة، تيتسمى فاطر. أما يلا خرج بدون قصد بحال رعف ولا تجرح فراه عاادي. و حتى يلا خرج شويا ديال الدم عن قصد بحال باش يدير التحاليل يكمل صياموا عادي. 

5️⃣التقيؤ: يلا تقيا الإنساان بشكل عاادي، يكمل الصيام ديالو و ماعليه لا قضاء لا والو. و لكن يلا الإنسان تقيا بشكل متعمد، تيخصوا يقضي داك النهار من بعد. 

و من الأحسن أن يقضي داكشي لي عليه فأسرع وقت ممكن. و ماخاصش يوصل عليه رمضان لي جااي و هو مزاال مارد هادشي الأول. و من الأحسن كذلك أن الإنساان يقضي صيام الأيام لي عليه بشكل متابع. عوتااني، هادي مااشي ضرورية 100٪ و لكن من الأحسن تقضيه بهاد الشكل. 

ٱخر حااجة هي يلا كان الإنسان مريض، مسافر، او إمراة فيها الحيض أو النفاس، ديك السااعة هاد الأشخاص بإمكانهوم يفطروا و يقضيو نهار من بعد. و نفس الشيء حتى يلا شخص خاف على راسو. مثلا، إمرأة حامل ولا تترضع ولدها و خافت لا توقع ليهوم بجوج شي حاجة بإمكانها تفطر و تقضي من بعد. 

أما يلا كان الشخص غير قادر يصوم لا داباا، و مايقدرش يقضي من بعد، عليه إطعام مسكين عن كل يوم أفطر. 

و هادوا هوما أنواع الحالات فين الشخص يقدر يفطر و شنو يدير فكل حالة. 

غداا ان شاء الله غاادي نبدااو الحديث على ٱخر ركن من أركان الإسلام لي هو الحج.