وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ

علم الحديث هو موضوع لي جديد علييا تا اناا، و يالااه قريتو قبل مانبداا نصاايب هاد الكتااب. فااش قريت و بحثت فهاد الموضوع، ولاا عندي واحد التقدير للدين و للحديث لي ماكاانش عندي قبل حيت عرفت الجهود الكبيرة المبذولة بااش يوصلنا الحديث. نتمنى أنه داباا يكون عندكوم نفس الإنطبااع ديالي، ديال الدهشة و نفس التقدير للحديث و الدقة ديال العلم ديالو.

كتذكير بسيط، فهاد لكتااب شفنا شنو هو علم الحديث. المحطات المختلفة ديال حفظ الأحاديث و كتب الحديث المشهورة. شفناا أنواع الحديث من الصحيح إلى الموضوع، و من المسند إلى المعضل. شفنا الفرق ما بين حديث نبوي و قدسي. شفناا علم الرجال و كيفااش العلماء تيحددوا شكون الراوي لي ثقة و يصلاح ناخدوا من عندوا الحديث و شكون لي لاا. وااجهناا الشبهات ديال القرٱنيين بالدليل. تعرفناا على مفهومي الجمع و الترجيح. و ختمناهاا بالحديث على أحاديث صحيحة في فضائل الأعمال، و أحاديث لي منتشرة بزااف و لكن موضوعة على النبي.

داباا عندكوم المعلومات و الوسائل بااش دافعوا على الدين و بالضبط على السنة و الأحاديث. و بااش تنصروا كلمة الله. بحثت و قريت و قلبت فكتب و مصادر مختلفة فااش كنت تنصاايب هااد لكتااب. تأكدت من كل حديث لي درت هنااياا مرة و جوج و تلاتة و كتر، و حاولت أني ماندير تا شي معلومة لي غالطة.

نتمنى أنه بالفعل تكون الجهود ديالي عطات نتيجة و ماتسربات حتى شي معلومة خاطئة فهاد لكتااب. يلا أي معلومة كانت هنا غالطة، فهي من دون قصد مني. و أي معلومة صحيحة أو فائدة وصلاتكوم فهي بفضل الله.

إنتهى بقلم أيوب الهرشال.

غفر الله له، و لوالديه، و لجميع المسلمين.