أحاديث في فضل الصبر على الشهوات والفتن
قال -صلى الله عليه وسلم-: (بَدَأَ الإسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كما بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ).
قال -صلى الله عليه وسلم-: (المؤمِنُ الَّذي يخالطُ النَّاسَ ويصبِرُ على أذاهُم، خيرٌ مِن الَّذي لا يخالِطُ النَّاسَ ولا يصبِرُ على أذاهُمْ).
قال -صلى الله عليه وسلم-: (لَا يَصْبِرُ علَى لَأْوَاءِ المَدِينَةِ وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ مِن أُمَّتِي، إِلَّا كُنْتُ له شَفِيعًا يَومَ القِيَامَةِ، أَوْ شَهِيدًا)، في هذا الحديث خصّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- أهل المدينة، فالذين يصبرون على حياة فيها من الفتن والجوع والبلاء وُعدوا بشفاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
قال -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ السَّعيدَ لمن جُنِّب الفتنَ، ولمن ابتُلِيَ فصبرَ).
قال -صلى الله عليه وسلم-: (فيُبتلى الرجلُ على حسَبِ دينِه فإنْ كان رقيقَ الدِّينِ ابتُليَ على حسَبِ ذاك وإنْ كان صلبَ الدينِ ابتُلي على حسَبِ ذاك قال: فما تزال البلايا بالرجلِ حتى يمشيَ في الأرضِ وما عليهِ خطيئةٌ)
دخل لهاد الليان، طيليشاارجي كتااب "علم الحديث بالدارجة"، و بدا الرحلة ديالك ففهم، إكتشااف، و الدفاع عن السنة 👇👇
تحميل كتاب "علم الحديث بالدارجة"