لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء السابع: إسلام حمزة و عمر بن الخطاب
إسلام حمزة:
زااد التعديب على المسلمين لي فمكة و حتى على رسول الله، تعرض لمحاولات خنق و سب و شتم و بصق و ....
فهاااد لفترة السوداء لمع ضوء وسط مكة لي هو إسلام حمزة عم رسول الله.
السبب لي ايخلي عم الرسول حمزة يسلم هو كان أبو جهل غاادي محرك فالكعبة و بان ليه الرسول و مشاا أبو جهل ضرب الرسول بحجرة للراس و فلقواا. و مشاا القرد ديال ابو جهل عاجبوا الحاال و ريح مع صحاابو، و كااين فاعليين الخير لي تيوصلوا لخباار، وصلوا لخباار ( بلي ابو جهل ضرب النبي ) لحمزة، و حمزة غضب و شدااتو الغيرة على ولد خوه و مشاا تيقلب علييه و حمزة ضرب ابو جهل حتى تلفوا على القبلة و قالييه تااضرب ولد خوياا و أنا على الدين ديالو ( حمزة كان مزاال ماا سلم و لكن خرجاات ليه بلاا مايحس) . ديك سااعة عشراان أبو جهل بغااو يدوروا و يضربوا حمزة و جااو عوتااني عشراان حمزة وقفوا ليهوم و كاان اينوض قتاال بين الطرفين و لكن ابو جهل قالهوم: ريلااكس ريلااكس، خليكوم ريلاكس رااه اناا لي ٱذيت ولد خوه. و صاافي ماوقع والو بيناتهوم
صوو هاد الحادثة غادي تغير حمزة و اتخليه يسلم و غادي يكون بداية نصر للإسلام و المسلمين فمكة
إسلام عمر بن الخطااب
ضوء لمع وسط المدينة رقم 2
3 أياام من بعد إسلام حمزة، أسلم حتى عمر بن الخطاب فالسنة الساادسة للنبوة
النبي كان دعى الله أن ياا إماا عمر بن الخطاب ولا ابو جهل يسلم و الدعاء ديال النبي كان هو " اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك: بعمر بن الخطاب، او بأبي جهل ابن هشام " و كان احبهم لله هو عمر بن الخطاب.
بزااف ديال العوامل لي خلاو عمر بن الخطااب يفكر فالإسلام
1⃣ كاان تا هو تيحگر على المسلمين و لكن المسلمين كانوا يميلوا و مايطيحوش، و عمر بن الخطاب كان تيتعجب من كيفاش المسلمين شاادين فدينهوم واخا دااك العدااب لي داايز عليهوم.
2⃣ واحد الليلة كان خاارج محرك و هو سمع الرسول تيصلي و تيقراا بسورة الحاقة، و عمر قاال هادشي شعر و الٱية لي جات من بعد لي كان تيصلي بيها رسول تتقول مااشي شعر، و عمر قال واقيلا كااهن و الٱية لي جات من بعد قالت و ما هو بكااهن
عوتااني واحد نهاار غاادي لعند الرسول و عوال يقتلوا و لكن تلاقاه
واحد خوناا ( سميتو نعيم ) و فاش عرف بلي عمر غاادي لعند الرسول
قالييه عندااك تهور و دير شي حااجة خايبة و يقتلوك صحاابو، عمر بن الخطااب قالييه
واش نتاا معانا ولا مع غاناا، و خوناا قالييه هانتاا نسى علييك الرسول و سير شووف
ختك رااه حتى هي سلماات، و عمر صعر و رجع للداار دغياا و سمع شي حاجة مافرزهاش (
كانوا تيقراو القرٱن ) و قاليهوم اش هاادشي تاديروا، قال لييه رجل ختوا وا داباا
غا فكر لا كاان الحق هو الإسلام و داكشي لي تاابع نتاا بااطل و هو يضربوا، و
جاات خت عمر بن الخطاب و بغاات تبعدوا على رااجلها و هو يضربها تا هي ساالها الدم،
و عمر بداا تيدخلو الشك و بقاا فيه الحاال و قاليها اري نشووفو داكشي لي كنتي
تتقرااي و هي مابغااتش تعطييه حيت مااشي مسلم و نجس و القرٱن خااصك تكون طااهر باش
تشدوا و هو نااض دوش و بداا تيقراا القرٱن و عجبوا الحاال و قاليهوم ديوني
عند محمد و خرج لعندوا هااز السيف ديالو وفااش وصل لفين كاين الرسول بداا تيدق
لبااب و نااس لي تماا خافوا من غير الرسول و حمزة لي قال خلييوه يلا بغاا
لخيير مرحباا، بغاا يداابز مرحباا، بغاا اي حااجة مرحباا
الرسول هو لي مشاا حل البااب قالييه ماالك مزاال ما بغيتي تنعل الشيطان و تشد طريق الله و عمر دغياا شهد و أعلن الإسلام ديالو و نااس لي مع رسول فرحوا حيت عارفين بمكانة حمزة و عمر بن الخطااب فقريش و يلا سلمواا هاد 2 راا ياا سلااام
عمر بن الخطااب مشاا تينشر خبر الإسلام ديالو و قالهاا لوااحد سميتو جميل ( كاان بحاال مقدم لحومة تيوصل لخباار ) و هاد جمييل مشاا وصلهاا لكولشي فقريش
عمر بن الخطااب رجع لعند الرسول و قالييهوم يااك حناا لي على
صوااب و هوما غالطين. النبي قالييه ايييه، و عمر قاليييه اوا لاااش نبقااو
مخبعين هناا، يالاه نخرجوا و لي لييها لييها. و دااكشي لي دااروا خرجوا
المسلمين ف جوج صفوف
صف وااحد كان فالمقدمة ديالو حمزة ابن عبد المطلب و فالصف الثااني كاان عمر ابن الخطاب فالمقدمة = يعني لي سميتوا رااجل يهضر
و مهم كانوا شي أحدااث خرين و لكن أهميتهم ثانوية، المهم هو الإسلام إزدهر بعد إسلام عمر و كيماا قال ابن مسعود: ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر
من بعد هاد الأحداث كفار قريش ايمشيو يقلبوا على طرق جديدة ( عندها
علاقة بسورة الكهف ) باش يضعفوا و يكذبوا رسول الله، و هادشي لي انشوفوا غداا إن
شاء الله 😁
دخل لهناا باش تقراا الجزء التالي: 👇👇👇
لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الثامن: نزول سورة الكهف و المقاطعة - Grow B'dariija (growbdarija.com)
يتبع ...💓