لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الثالت عشر: غزوة بني قينقاع
لي ماقرااش الجزء الثاني عشر، يقرااه هناا: 👇👇👇
لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الثاني عشر: غزوة بدر الكبرى - Grow B'dariija (growbdarija.com)
كنا قلنا بلي المسلمين داارو معاهدة مع اليهود فلول على أنهم يتعايشوا بسلام و شي مايجبد شي و لكن اليهود ولاد النااس خرقوا هاد المعاهدة و مشااو تيجبدوا الصدااع مابين القبائل المختلفة ديال المسلمين باش يتحاربوا و كان اينوض بيناتهوم الصداع و لكن النبي تدخل و حبس القتال. اليهود مشااو عند قييلة الأوس و قالوا ليهوم غي لباارح كنتوا نتوما أسيااد و حاكمين الخزرج و داباا هاد لبعاالك ولاو تيحسبوا راسهوم بحالكوم بحالهوم، و عوتااني مشااو لعند الخزرج و قالوا ليهوم نفس القضية. و فاش الأوس والخزرج تلاقااو، شي شاف فشي و قالوا الله يعميها لشي بعضين راه بحال والو و نعاودوا نكبتوها كيماا شحاال هادي. و هناا الرسول ايتدخل و يقولهوم نعلوا الشيطان، وااش حتى جيت اناا و صلحت بيناتكوم عااد نتوماا بغيتوا ترجعوا للجااهلية، و تماا الأنصاار نعلوا الشيطان و قالوا الله يساامح.
عوتاني اليهود مشااو تيجبدوا الصدااع مع المسلمين على الأشكال، بحاال واحد اليهودي مشاا لعند واحد البنت مسلمة و حيد لييها حجاابهاا و عراهاا و بقاا تيضحك عليها و يطوبها علييها قداام اليهود، نااض واحد المسلم جاتوا النفس على ديك البنت و قتل داك اليهودي و جااو يهود و قتلوا داك المسلم و نااضوا المسلمين ثااروا على اليهود. حناا المسلمين قالوا، حبس المرقة، هاادشي خاصوا يحبس .
و مشااو جنود المسلمين حاصروا اليهود فالحصون ديالهوم فبني قينقاع لواحد 2 سيمانات. من بعد اليهود خرجوا و كانت اتنوض الحرب و ينتقم المسلمين لدااك الرجل و لكن جا واحد المنافق لحاس لكاابة ( عبد الله بن أبي بن سلول ) و بقاا تيطلب النبي يعفوا عليهوم و النبي قبل و لكن نفاهوم من المدينة ( حيت داك لحااس لكابة رغب النبي و قاليه رااني دخلت للإسلام و دير ليا خاطري هاد المرة، و النبي قبل حيت هدااك كان سيد فالقوم ديالو و دار فيه هاد الخير باش زعما خونا ماينسااش هاد الخير و يردوا شي نهاار ) و تهنااو من هاد الطاائفة
قبل ماندوزوا للغزوة لي كانت ساانك ساانك بين الطرفين، خاصني نقول بلي راه تيكون بزاف ديال الأحداث و لحواايج تتوقع ما بين كل غزوة. و لكن أنا ماغاديش ندكرهاا حيت أولا ثانوية، ثاانيا بغييت نختصر بااش ندوزو لأمور مهمة كتر. ( صوو مايصحابكومش راه كانوا المسلمين حاضيين غي دبااز و من غزوة لغزوة )
غزوة أحد
قريش مابغااتش تسرط ليها فاش المسلمين غلبوهوم ديك المرة فمعركة بدر و حلفوا حتى ينتاقموا و جمعوا جيش ديال 3000 مقاتل.
جهزوه بديك العير ديال أبي سفيان لي كانت سبب فغزوة بدر. باعوا داك البقر و الذهب و داكشي و جهزوا الجيش بيها باش ينتاقموا.
فاش عم الرسول ( العباس بن عبد المطلب ) سااق لخبار سيفط واحد الرسالة للرسول و وصل لخبار للمسلمين و بداو تيوجدوا للدفاع عن المدينة.
الرسول غادي يقسم الجيش ل 3 ديال غروبات ( غروب ديال المهاجرين و غروب ديال الخزرج و غروب ديال الأوس )
وجدوا جيش فيه 1000 مقاتل ( و لكن رأس النفاق أبي بن سلول أمر واحد 300 مقاتل لي تابعينوا ينسحبوا من القتال و خلاو المسلمين غي 700 مقاتل و علقوا لافوت ديالهوم مع الفجر فااش قربات الحرب تبداا ) وااش وصل النبي لجبل أحد عطاهوم خطة بسيطة.
واحد مجموعة ( 50 مقاتل ) اتبقا فوق واحد جبل و خاصهاا تبقى تما واخا يوقع لي وقع. النبي قاليهوم يلا شفتونا تنموتو بقااو تماا، يلا شفتونا رابحين و تنفرقوا الغنائم بقااو تما. فالخايبة و الزوينة شدو بلاصتكوم و صاافي. و كان هاد الغروب حااضي ظهر ديال المسلمين. مهم لخطة كانت نااضية.
من بعد مشاا الرسول تيموتيڤي النااس و جبد واحد السيف و قاليهوم شكون لي يااخد هذاا، الصحاابة كاملين قالوا أنا انا انا انااا اناا و النبي قاليهوم شكون لي يااخدوا و يعطيه الحق ديالو و فاش سولوه شنو هو الحق ديال هاد السيف النبي قاليهوم تاخدوا و تبداا تضرب بيه بناادم حتى يعوااج و ديك السااعة واحد غادي يتقدم و ياخدوا ( سميتو أبو دجانة ) و فاش خداه بقا غاادي و تيتهز. النبي قال هاد المشية ( تمشى و نتا تتبومبا ) الله تيكرهها إلا فبحال هاد المواقف. و هاد أبو دجانة كاان صنديد، فاش الصحابة ايشوفوه فالحرب ايقولو، و الله حتى بصح يستااهلوا حيت بقا تيضرب بيه حتى عواج ( اللقب ديال هاد أبو دجانة هو ذو العصابة الحمراء )
قبل ماتبدا الحرب، قريش بغات تهضر مع الأنصار و تقوليهوم خليو بيناتنا و بين المهاجرين نقاتلوهوم و نتوما سيروا بحالكوم و لكن كان جواب الأنصار هو سير فحالك داباا نضربك.
و دابا نتوما اتمشيو فحالكوم و حتى لغداا و نكملوا 🐸✌🏻