لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الرابع عشر: غزوة أحد
لي ماقرااش الجزء الثالت عشر، يقرااه هناا: 👇👇👇
لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الثالت عشر: غزوة بني قينقاع - Grow B'dariija (growbdarija.com)
بداات الحرب 🤺 بمبارزة كيما العادة و ربح فيها الزبير بن العوام و كانت الحرب نااضية، المسلمين رابحين. الزبير تيضرب و أبو دجانة دو العصابة الحمراء و حمزة أسد الله كان صنديد كيف العادة و لي تيجي من حداه تيموت، و لكن ايتقتل واخاا هكااك بالغدر. واحد السيدة ( هند بن عتبة ) اتكلف واحد الرجل يقتل حمزة إنتقام لباها و عمها و خوها و ولدها لي قتل حمزة فغزوة بدر.
واخا مات حمزة المسلمين بقاو مسيطرين على الموقف، تينحروا الكفار نحير الجمل. المشركين كانوا تيحاولوا يجيو من اللور ديال المسلمين و لكن لقااو دوك الرماة فراس الجبل حاضيين المسلمين و بقاو حاضيينهوم حتى شاافوا بلي المشركين تهزموا و كلاو لعصاا مزياان. هناا ايديروا واحد الغلطة كبيرة
فلول دوك الرماة صبروا تما و لكن من بعد فااش بان ليهوم بلي المسلمين راه نتاصروا و غادي يفرقوا الغنائم تماا، هادوك الرماة لي فوق الجبل طمعوا فالفلوس و هبطوا ياخدو حقهوم، كانت واحد القلة لي مابغاتش تهبط و نصحوا تا لوخرين يبقاو و لكن الطمع طاعون. فاش الرماةخلااو بلاصتهوم فراس الجبل، جاات واحد الكتيبة كان القائد ديالها هو خالد ابن الوليد و هجموا عليهوم من الظهر ديالهوم، و هناا اتنقلب موازين المعركة، بزااف ديال المسلمين ماتوا و قربوا الكفاار للرسول و لكن واحد الثلة قليلة من المؤمنين دافعات على الرسول حتى الرمق الأخير.
المسلمين تخربقواا فهاد المرحلة، دخلوا المشركين فالصفوف ديالهوم و ولا شي تيقتل شيي. شي مسلمين قتلوا مسلمين وحدين خرين بالخطأ.
و كانت حتى واحد الشائعة بلي الرسول تقتل و هاادي دارت الماء فالركاابي للصحابة، و طاح ليهوم لمورال حتى واحد الصحابي من الأنصار سميتوا أبي الدحداح قاليهوم يلا مات الرسول راه الله حيت لا يموت، و يلا مات نوضوا حتى نتوما موتوا على داكشي لي مات علييه. و صحابي اخر قاليهوم، حتى يلا كان ماات رااه بلغكوم بالرسالة و الدعوة ديالو و فهاد اللقطة لي نااس تيقولواا واش ماات الرسول كان هو فورطة و كان بزااف ديال الكفاار هاجمين علييه و غي شي 9 ديال الصحاابة لي بقااو مدافعين عليه و بقاو تيموتو واحد من مور واحد و النبي تيعيط للناس يتجمعوا. قالهوم شكون لي يجي يبعدهوم علينا و يكون معاياا فالجنة. و من بعد وااحد السااعة فالجحيم عاد تجمعات الصحابة حول الرسول و ديك سااعة باانت بطولات ناادرة. على الرغم من هاد البطولات النبي تأذى و تضرب فوجهوا و سال الدم من وجهوا و سنانوا و قال " كيف يفلح قوم شجوا وجه نبيهم و كسروا رباعيته " و نزل الله واحد الٱية فهاد الموقف تتقول " ليس لك من الأمر شيئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون " ٱل عمران
اخر محاولة ديال الكفاار بااش يقضيو على الرسول هي فاش وصلوا لمقر القيادة ديالو فراس الجبل و بغااو يقتلوه من تماا و لكن الرماة تيرااو فيهوم و تخلصوا منهوم.
صوو فاللخر لي بقاا لقريش تدير بااش تخوي الغضب ديالها على المسلمين هو تشويه جثت الشهداء، تيقطعوا ودنيهوم رجليهوم و تيقطعوا أطرافهم.
تسالات المعركة بالتسااوي بين الطرفين، النيي طلع لمقر القيادة يرتااح و كانت بنتوا فاطمة تتعالجوا و تتداويه من الجروح ديالو
تسالات حرب بالسيوف و بداات حرب لكلاشاات، المشركين قداام
المسلمين تيرابيو و تيقولو ليهوم نصرتنا الٱلهة، مات نبيكوم، كليتوا لعصاا، ٱلهتنا
أكبر و المسلمين تيواجهوهوم و قالو ليهوم من اللخر مزاال نتلاقاو مرة خرى و ديك
السااعة نتفااهمو. الطرفين بدااو تيجمعوا و تيدفنوا الموتى ديالهوم و هنا الرسول
غاادي يبقى فيه لحاال و يبكي بزااف على أسد الله عمه حمزه، صلى الله علييه و فاش
سالاو من دفن الموتى توجهوا للمدينة عائدين مصدومين شوييا من كيفااش تقلباات
المعركة فدقائق حيت مااسمعوش لكلام النبي و هادشي ايكون درس ليهوم باش فالغزوة لي
انشوفوا فلبوسط جااي يتبعوا الخطة كيف ماا هي