لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الخامس عشر: غزوة الأحزاب
لي ماقرااش الجزء الرابع عشر، يقرااه هناا: 👇👇👇
لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الرابع عشر: غزوة أحد - Grow B'dariija (growbdarija.com)
من بعد واحد الفترة ديال السلم و الٱمان أتبدا الغزوة الثالتة الكبرى من بعد غزوة أحد هي غزوة الأحزاب. السبب ديالها باش اتبدا هو 20 واحد من يهود بني النضير مشااو لقريش و قالوا ليهوم اجيو نتحالفوا و نمشيو نهاجموا على المسلمين و قريش قبلاات، و مشااو عوتاني حتى عند واحد القبيلة سميتها غطفان باش يزيدوا معاهوم فالحرب و تاهوما قبلوا و هادوا قصدوا الطريق للمدينة. و هادشي هو علاش تتسمى هاد الحرب بغزوة الأحزاب، حيت تجمع 3 ديال أحزاب ضد المسلمين.
هاد الغزوة تتسمى حتى بغزوة 'الخندق' حيت فااش المسلمين عرفوا بلي جايين هاد الأحزاب يهجموا عليهوم بنااو واحد الخندق حول المدينة بااش مايقدوش الأعداء يتقدموا كتر.
ل F.B.I. ديال المدينة غادي يعلموا الرسول بلي
جيش كبير غادي يهجم عليهوم. العدد ديال هاد الجيش هو 10000 محارب. و فديك الفترة (
فالسنة الخامسة للهجرة ) ماكانش فالمدينة 10000 شخص بالنساء و الرجال و الشيوخ و الأطفال.
يعني رااه مصيبة احماادي.
مهم المسلمين ايعرفوا لخبار و غاادي يبداو يوجدوا لهاد المعركة.
النبي ايجمع مجلس إستشاري ديالو و غادي يقترح عليهوم سلمان الفارسي أنهم يديرو
خندق على المدينة، كيت فبلاد فارس هكا كانوا تيديروا فاش شي حد تيهجم عليهوم. و
النبي قبل الإقترااح ديالو و هاد الخندق نفع. فااش جاو الكفار يهجموا هاد الخندق
نفعهوم و خلاا الكفار بعادين.
النبي عطا الأمر باش يبدا البناء ديال هاد الخندق لي غادي يحمي المدينة، و حتى النبي كان مشارك فهاد البناء. و هنا الصحابة عجبهوم لحال حيت تيشوفوا الرسول تيشاركهوم فالحلوة و المرة. و النبي كان تيدعي مع الأنصار و المهاجرين. الدعاء ديالو كان هو " اللهم إن العيش عيش الٱخرة ، فاغفر للأنصار و المهاجرة " و المسلمين تيجاوبوه و تيقولو " نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما بقينا أبدا "
كاين 2 علامات ولا 2 أحداث فبناء هاد الخندق لي معجزة. 1⃣فاش كانوا تيبنيو الخندق الصحابة جاهوم الجوع، واحد الصحابي سميتوا جابر دبح حولي و مراتو طيباات شويا ديال لخبز و عيطات للنبي ياكل و النبي عيط لگاع دوك الناس لي كانوا تيحفروا ( و كان عددهم 1000 ) و قاليهوم اجيو لغداا عند السي جابر. هاد جابر قاليه راه يالاه عندي لي يغدينا انا وياك، مااشي هاد البشر كولو، و النبي قاليه غا زيد و سكت. و فاش النبي شاف الماكلة دعى عليها و قاسها بيديه و ديك شويا ديال لماكلة غدات 1000 ديال البشر. 2⃣ جات واحد البنت بشويا ديال التمر بغات تعطيه للنبي ياكلوا، و نفس الشيء وقع عوتاني حتى فالتمر.
من بعد ماتسالا بناء الخندق، وصل جيش المشركين و كانوا 10 ألف محارب. و المسلمين كان العدد ديالهوم هو 3000. خرجوا واقفين تيشوفوهوم و لي كان بين الكفار و بين المسلمين هو داك الخندق و لي كان تيحااول يدخل و ينقز فوق منو كان تيتقتل غالبا بالنبال من غير وااحد خونا هو لي فلت ليهوم و دخل ( و هنا فين اتبدا لمصيبة ) .
داك خونا فاش
دخل مشاا نيشاان عند اليهود لي كانوا مزال فالمدينة و مزال محافظين على الصلح
مابينهوم و مابين المسلمين و هادوا كانوا يهود بني قريظة. مشاا عندهوم خوناا باش
يقنعهوم انهم يخرقوا المعاهدة مع الرسول و لكن مابغااوش فاللول حيت اليهود شاافوا
هي الخير مع المسلمين و لكن داك ليهودي لي جاا يقنعهوم قدر انه يخليهوم يتخلاو على
جانب المسلمين و هناا فاش المسلمين سااقوا لخباار دخل معاهوم الصهد ديال بصح
حيت دابا واش ايحاربوا الأحزاب لي براا الخندق ولا اليهود لي كانوا لباارح حلفاء و ليوما أعداء فعقر دارهم؟؟؟؟
المسلمين مايقدروش يرجعوا يحاربوا اليهود و النساء و دراري لي فالمدينة عاىفين بلي المسلمين مشغولين، صوو عمة الرسول ( صفية بنت عبد المطلب ) مابغاتش تبقا جالسة و مشاات قتلات واحد اليهودي لي تماا ( تيرات عليه بواحد الرمح ) و فاش ليهود سمعوا بلخبار قالوا واقيلا رااه كااين جيش هنايا و ماقدروش يقربوا من المسلمين ديك ساعة بالخوف و لكن واخاا هكاك بقااو تيعطييو للكفار لمااكلة و شرااب كدليل على تعاون ديالهوم و دايرين ستريس للمسلمين.
النبي ساق لخبار و وصلات بيه للعظم ديك الساعة بداا تيفكر فشنو يدير. جمع الصحابة و قاليهوم واش نهضروا مع غطفان و نعطيوهوم ثلت ديال التمار ديال المدينة باش يرجعوا بحالهوم و مايساندوش قريش و لكن رؤساء ديال الأنصار قالوا ليه يلا كان هادشي أمر من عند الله، سمعا و طاعة ماعدنا مانقولوا و لكن يلا كان هادشي غي رأيك الشخصي بلاش منو و نشووفو شي حل اخور. حنا ماكنااش تنعطيوهوم شويا و حنا كفار و جاهلين بقالينا غي نعطيوهوم من فلوسنا و ثمارنا و حنا مسلمين و أعزنا الله بالإيمان. و النبي قاليهوم واخاا و بداو تيفكروا فحل اخور و ديك السااعة ايجي حل بسيط لي غادي يسالي الحرب و يحقق داكشي لي بغا المسلمين.
و أتصبروا حتى لبوسط الجاي باش تعرفوا هاد الحل لي ايسالي الحرب 🐸