لي ماقرااش الجزء السادس عشر، يقرااه هناا: 👇👇👇

لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء السادس عشر: غزوة بني قريظة وبني المصطلق - Grow B'dariija (growbdarija.com)

الحدث المهم لي وقع فهاد الغزوة هو حادثة الإفك، فااش تاهموا زوجة الرسول عائشة رضي الله عنها  بالزنا. 

ملخص حادثة الإفك هو أن النبي دا معاه عائشة فهاد الغزوة و فالطريق. كانت جات فيها القرعة و مشات معاه. هي كاان خاصها تقضي  الحاجة ديالهاا، صوو هبطاات من القافلة باش تقضي الحاجة ديالها. عائشة كانوا مركبينها فواحد الهودج . الهودج تخايلوه  بحال شي عمارية فوق شي فيل/ ولا جمل. الهودج ديالها كانوا هازينوا الصحابة و مع هي كانت خفيفة ماحسوش بالفرق فاش نزلات. القافلة كانت حاسبسة و من و  القافلة تحركات عاود و هربات  علييها. حاولات تبعهوم و لكن لقاتهوم بعدوا من غير واحد الصحابي  لي تسناها تما و بقاا معاها هو راجل سميتو صفوان و كان تا هو غاادي فالور ديال الجيش.

عرفهاا راه زوجة الرسول و جااب ليها شي ناقة باش تركب علييها و بقااو فاللور، مهم هو ماهضر معاها ما والو غي بقا حاضيها و صافي، و فاش رجعوا للجيش بناادم بداا تيهضر و تاهموهاا بالزنا. قالوا راه " ما سلمت منه ولا سلم منها " و فاش داازت ديك الغزوة و رجعوا للمدينة، تزاادت الهضرة و وصلات للرسول و الوحي مانزلش و ماعرف مايدير فديك اللحظة.

هضر مع الصحابة و استشر معاهوم فالأمر و كاين لي قاليه طلقها و كاين لي قاليه ماطلقهااش و خلي لبشر يهضر.

كانوا بزاف ديال الناس تيهضروا على هاد المسألة و لي كان تينشر هاد الخبر بزااف هو رأس النفاق ( أبي بن سلول )

و لحد الٱن كانت عائشة ماعارفاا والو و من بعد شهر فاش اتسيق الخبار و اتهضر مع واليديها و رسول الله، و النيي غاادي يجاوبهاا  بلي رااني سمعت عليك كداا، و يلا كنتي بريئة الله غاادي يبرءك، و يلا كنتي داايرة شي ذنب استغفري الله و توبي إليه، هي جاتهاا لحگرة حيت واليديها ماقالوا والو و شافت فيهوم و قالت  ليهوم دويو قولوا شي حااجو و  لكن حيت رسول الله ماغااديش يزيدو الهضرة  معاه و ايقولوا شنو عدنا مانقولوا قداموا. و حتى عائشة ماقالت والو، قالت ليهوم أنا بريئة و الله غادي يبين هادشي  +  قول يوسف عليه السلام ( فصبر جميل و الله المستعان على ماتصفون )

بالطبع الله بين برائتها بسورة النور الٱيات 11-20

لي تيبدااو ب  "إن اللذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم "

الناس لي تاهموا الرسول فالعرض ديالو تجلدوا من غير رأس النفاق ( أبي بن سلول ) حيت إقامة الحد هي عقاب على الذنب لي تيرتكبوا الواحد  و العقاب ديال داك خونا ايبقا حتى للٱخرة.

و رجعات الأمور كيف كانت فلول بعد براءة عائشة رضي الله عنها 😀

 

عمرة الحديبية 

هاد العمرة كانت فاللخر ديال السنة السادسة

مهم فااش القضية زهاات بالنسبة للمسلمين ولات عندهوم واحد الكلمة بين العرب قرروا انهم يمشيو يحجوا. النبي كان حلم واحد الرؤيا لي شاف فيها راه دااخل لمكة و هذا مفتاح الكعبة و طافوا بيهاا و الصحابة عجبهوم الحال حيت قالوا بلي هاد العاام  نيت انمشيو نحجوا. و مشا تقريبا شي 1500 واحد و مامعاهومش السلاح من غير داكشي خفيف و صاافي باش يكاليو على راسهوم يلا بداا الدق مع قريش. 

هااد قريش ديماا على القرص و سمعوا بلي المسلمين جايين يحجوا و هوما بداو تيخططوا و يفكروا يشوفوا شنو يديرو لهوم.

أول حااجة لي غادي يلجؤوا ليها هي الحرب و يهجموا عليهوم فوسط الصلاة و لكن الله تما نزل  صلاة الخوف و ماقدروش يهجموا عليهوم واخا و هوما تيصليو.

الرسول عوتااني بدل الطريق لي كان غادي فيها و مشا فطريق لي فيها تمارة و هانياا حيت ماعوالش على دبااز ديك سااعة. 

غادي يجي واحد الرجل سميتو ' بديل ' ايكون وسيطة ما بين قريش و المسلمين. الرسول غادي يقوليه سير قوليهوم راه حنا ماجيناش عوالين على الحرب، بغينا هي نحجوا و صافي و ايمشي يبلغ الرسالة لقريش. فلول ايبغيو يصدروه و لكن من بعد ايجلسوا يسمعوا منو و ايسيفطوا عوتاني الرسل ديالهوم هوما لعند الرسول.  و غادي يسيفطوا لول و ايبان ليه بلي بصح الرسول ماعوالش على دباز و باغي غي يحج و صافي،  و ايمشي عند قريش. الرسول ايبغي يزيد يأكد ليهوم النية ديالو و ايسيفط ليهوم عثمان بن عفان كسفير. 

فاش ايسيفط النبي عثمان كسفير ايوقع واحد المشكل 

نخلييوه لغداا 🐸✌🏻