-->

لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الثامن عشر: صلح الحديبية

لي ماقرااش الجزء السابع عشر، يقرااه هناا: 👇👇👇

لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء السابع عشر: حادثة الإفك - Grow B'dariija (growbdarija.com)

عثمان بن عفان مشا و وصل ليهوم لخبار و نية الرسول من هاد الزيارة. غاادي قريش يشدوه واحد المدة طويلة شوييا، و فاش ايتعطل اتطلق واحد الإشاعة ما بين المسلمين أن راه قريش قتلات عثمان بن عفان.  اتنوض روينة فوسط المسلمين و غادي النبي يقولهوم انديروا البيعة، و غادي يبايعوه على القتال و الموت يلا وقعاات شي حاجة

قريش ايعرفوا بلي راه اقضية اتحمااض.  و لكن واخا هكااك  مزاال حالفيين انهم مايخليوش المسلمين يحجوا  و تما ايفكرو بحل اخور باش مايجيش يحج داك العام على الأقل و ايديرو واحد الصلح لي  من ضمن البنود ديالو هو الرسول مايدخلش يحج داك العام، و يحبسوا الحرب بيناتهوم 10 سنين، و لي بغا من القبائل الأخرى يدخل لحزب المسلمين شغلوا شغلوا هدااك و لي بغا يعبد الاصنام و يدخل لحزب قري شغلوا هداك تا هو. لحد الٱن هاد البنود مزياانة و عادلة، و لكن البند الرابع ماشي فصالح المسلمين، لي هو أن  يلا شي حد من قريش هرب و بغا يدخل للإسلام، خاص الرسول يردوا ليهوم واالااكيين، يلا شي حد من مدينة رسول الله مشا لقريش و هرب من الإسلام، قريش ماغاداش تردوا للرسول. واخا هاد القرار ماشي عادلؤ ايقبل بيه الرسول و غادي يبدااو يكتبوا الكتاب ديال المعاهدة.

النبي غادي يعيط لعلي بن أبي طالب بااش يكتب المعاهدة و غادي يملي عليه الرسول ( بسم الله الرحمن الرحيم ) و سهيل ( سفير ديال قريش ) غاادي يقوليه لا ماديرهااش، ماتنعتارفوش بهاد  الرحمن، و لكن كتب " بسمك اللهم " و النبي ايقول لعلي كتب داكشي لي قال. و عوتاني غادي يجي يكتب علي " هذا ما صالح عليه محمد رسول الله " و داك سهيل ايقولوا حبس حبس، كون عرفناك رسول الله بصح ماكنااش غادي نحاربوك، و غادي يقول لعلي عوتاني يمسحها و يدير " محمد بن عبد الله " باش يرضي قريش. و لكن علي غادي يقسم بالله بلي ماغاديش يمحيها. فهاد اللقطة باش الرسول يدير الخاطر لقريش و يتموا المعاهدة و فنفس الوقت مايحنتش علي، ايقوليه دير ستيلو فيدي و حط يدي عليها و انا غادي نضرب علييها.  غاادي يكونوا تيكتبوا المعاهدة و ايجي واحد دري تيجري من قريش و يطلب الرسول انه يمشي معاهوم و الرسول ايكون ايبغي و لكن سهيل غادي يقوليه لاا شوف الإتفاق ديالنا، الرسول ايقوليه و لكن مزاال ما تمينا المعاهدة و مزال ما سنينا عليه و لكن سهيل ايقوليه هذا تا هو داخل ولا ماكااين معاهدة. الرسول غادي يقول لداك الدري ( أبي جندل ) لي جا و بغا يمشي مع المسلمين، هي سير رجع و صبر، رااه فرج ديال الله قريب.

مهم غاادي يوافق الطرفين على هاد الصلح و المسلمين ايديرو بناقص من الحج دااك العام و نحروا دوك الخرفان و النعاج لي كانوا جايبين معاهوم و رجعوا بحالهوم

حرق 🔥🔥 : قريش غاادي تخرق بهاد المعاهدة

 

من بعد المعاهدة  غادي يجيو واحد النساء من قريش يبغييو يدخلواللإسلام و النبي ايقبل بيهوم و لكن واليديهوم ايقولو لييه اوا هااد المعاهدة لي سنيتي عليها. راه خااصك  تردهوم ليناا، و لكن ايرفض الرسول حيت فالمعاهدة كاين لفظ ( يلا جاا رجل )  . صو هاادي ثغرة لي اتكون و ماغاديش يرجعوا دوك لعيالات و ايبقاو فالمدينة

من بعد هاد المعاهدة، بزااف ديال الصحابة غادي يبقا فيهوم الحال حيت 1  كان الرسول حلم بلي رااه داخل لمكة و ايطوف بيها، و دابا هوما ماطاافوش. و 2  المسلمين على حق، صوو كيفاش يطيحوا نيڤوا و يديروا معاهدة مع الكفار لي على بااطل

النبي غادي يجاوبهوم و يقوليهوم 1 مانقدرش نعصي الله و هو لي غادي ينصرني 2 اناا قلت ليكوم اتدخلوا و تحجوا و لكن ماقلتش ليكوم هاد العام. صوو ريلاكس، إن نصر الله قادم ️  

و غدا انشوفوا مرحلة جديدة و حدث جديد لي غاادي يمهد لنصر الله لنبيه 💪

الجزء التاسع عشر: 👇👇👇
يتبع ... 💓