-->

لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الخامس والعشرون: غزوة حنين

 



لي ماقرااش الجزء الرابع و العشرون، يقرااه هناا: 👇👇👇

لسيرة النبوية بالدارجة - الجزء الرابع والعشرون: فتح مكة - Grow B'dariija (growbdarija.com)

من بعد فتح مكة  و رجوع الرسول إلى أرضه و رجوع المستضعفين من المسلمين لي كانوا تيتعدبوا فمكة لييها و رجعوا أعزة على الكافرين و رجع بلال و أذن فالكعبة، گااع هادشي تيبين التغير لكبيير لي وقع لحال الإسلام و تيمثل التغير لكبيير لي تيوقع على حال أي وااحد لي تشبت بواحد الحلم و خدم علييه

من بعد هاادشي بقا ليينا غي شي معاارك بسااطين و تساابق الشعوب باش يدخلوا للإسلام. هاد 2 حوادث وقعوا قرابين من بعضياتهوم، و لكن انهضروا على كل واحد بوحدواا

نبدااو ب

غزوة حنين 

هاد الغزوة كانت فالسنة الثامنة للهجرة فشهر شوال

الطرفين لي كانوا فهاد الغزوة هوما قبائل : بطون، هوازن و ثقيف من جهة، و المسلمين من جهة أخرى

الجيش لي جمع النبي لهاد الحرب كان فيه 12 الف شخص، 10000 منهوم هوما نيت لي كانوا خرجوا معاه باش يفتحوا مكة و 2000 لوخراا من الناس لي عاد سلموا فمكة 

كان المسلمين غاديين لحنين باش يتحاربوا و لكن الأعداء كانوا ديجا سبقوهوم لتماا و كانوا تيساينوهوم مخبعين و واجدين بااش يرميوهوم بالسهام و بصح داكشي لي وقع، فااش وصل المسلمين بين الوادي و بدااو تيرميوهوم بالسهاام و المسلمين تخربقوا و رجعوا بحالهوم. و كانوا غادي ينهزموا  و السبب ديال هاد شبه هزيمة هو عجبهوم راسهوم حيت كانوا بزااف، و قارنوا هاد العدد لكبير مع الأياام لي كانوا تيمشييو غي 300 بيهوم و 1000 و تيجيب الله الغرض. و لكن ديك الثقة فالنفس المفرطة خرجات عليهوم، و كاين هاد القضية فسورة التوبة. الٱية تتقول " و يوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغني عنكم شيء، و ضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين

تقريبا گااع ديك 12000 رجعات تتجري إلا المسلمين و واحد القلة قليلة، يمكن غا شي 9 لي بقااو غاديين يواجهوا العدو و النبي فااش كان غاادي كان تيقول " أنا النبي لا كذب، أنا بن عبد المطلب " ( بس: تتعجبني هاد القولة ) 

مهم ديك السااعة النبي غاادي لعند العدو و المسلمين تالفين حتى عم الرسول ( العباس )  قاال Waaaait a miinuute و عيط للصحابة بصوتو و هوما يرجعوا لعند الرسول يسااندوه و ديك السااعة داازت غا شي سواايع و المعركة تسالات بفوز المسلمين و هادشي تا هو مذكور فسورة التوبة مور ديك الٱية لي ذكرت قبيلات

" ... ثم أنزل  الله سكينته على رسوله و المؤمنين و أنزل جنودا لم تروها و عذب اللذين كفروا و ذلك جزاء الكافرين "  سورة التوبة 

الكفاار علقوا و نتااشروا فالقبائل المجاورة و النبي سيفط جيوش موراهوم  يشدوهوم و كااين لي تشد و كاين لي علق لوااحد الحصن و تخبى فيه و بقاا تمااياا لتقريبا شي 40 يوم و من بعد عيااو و رجعواا و منين رجعوا كان تقسيم الغنائم. و هاد المرة وقع واحد لحسااب فشكل، كان مع الرسول بزااف ديال النااس لي عاد دخلوا للإسلام ( المؤلفة قلوبهم ) و الرسول بقاا تيعطيهوم الغنائم باش يحببهوم فالإسلام و لكن الأنصاار بقا فيهوم الحاال و قالوا ها الرسول شااف القوم ديالو و نساانا حناا، و ديك الساعة مشاا الرسول لعند الأنصاار باش يرضيهوم و هضر معاهوم

النبي قاليهوم سمعت بلي بقا فيكوم الحال على الطريقة لي فرقت بيها الغنائم. علاش، ماشي انا جيت لعندكوم و رضيتكوم للطريق الصحيح، و كنتو فقراء و الله غناكم، و الأنصار قالو ليه ااه عندك الحق. و النبي قاليهوم، كان بإمكانكوم تجاوبوني و تقولو بلي حتى نتا ( ارسول ) جيتي لعدنا و كنتي مطرود، و ناس كدبوك و هاجموك و حنا لي قبلناك، و صدقناك، و حميناك. و عندكوم الحق يلا قلتوها.

و زاد النبي و قاليهوم واش ماترضاوش أن الناس تاخد فلوس الدنيا و نتوما تاخدوا رسول الله، و انا معاكوم ديما. الطريق لي تمشيو فيها نمشي معاكوم فيها ، و الله يقتلنا و يحيينا مع الرجاال. الأنصار رضاو برسول الله، و عطاهوم حقهوم من الغنائم و دعى معاهوم

غداا نتلاقاو فٱخر غزوة إن شاء الله

الجزء السادس و العشرون: 👇👇👇
يتبع ... 💓